مرأة

قواعد اتيكيت التعامل مع العمال و موظفين المنتجعات السياحية

قواعد اتيكيت التعامل مع العمال و موظفين المنتجعات السياحية.. أن الامتحانات معظمها انتهت فتذهب الأسر للاستجمام بالقري والمنتجعات السياحية لذلك هناك اتيكيت خاص بالتعامل مع الموظفين بالقرى السياحية.

في السياق ذاته، لخصت الدكتورة شريهان الدسوقي خبيرة إتيكيت في تصريح لموقع “خدمة كوم”، قواعد اتيكيت التعامل مع العمال و موظفين المنتجعات السياحية.

فتذكّروا دائماً، هم ليسوا عمال يعملون لديك في المنزل بل موظفون يؤدّون عملهم فقط ، فهم يتعاملون مع الجميع بهدوء ولطف ويقدّمون الخدمات المتوفرة، لذلك عليك التعامل معهم بلطف ومودة.

قواعد اتيكيت التعامل مع العمال و موظفين المنتجعات السياحية

 

أولاً: عند الدخول من باب الفندق قد تجدين أحد العاملين يفتح لك الباب أو يقف بجواره وعليك الانتباه بأن مهمته فتح الباب فقط وليس حمل حقائبك وانما هناك شخص أخر سيأتي اليك من الداخل وهو الذي سيحمل حقائبك!

ثانياً: بعد ذلك يمكنك التوجه الى موظف الاستقبال بإبتسامة وتحية لطيفة وأخبرية برقم حجز الغرفة أو الاسم الذي تم الحجز به، كما يجب عليك الحجز مسبقًا!

ثالثاً: عند التسجيل أو Check in يتطلّب العديد من الإجراءات وقد تأخذ وقتاً طويلاً، لذلك يجب الانتظار لتسجيل اسمك وتسلّم مفتاح غرفتك، عليك تسجيل بياناتك كاملة مع عدم رفض تسجيل بعضها باعتبارها بيانات خاصة كرقم الهاتف لأن التعامل مع الأماكن الراقية لا مجال فيها للتجاوزات، والتحلّي بالصبر وانتظار دورك مطلوب وبشدة، مع الألتزام بمواعيد اجراءات دخول الفندق والمنتجعات واجراءات مغادرة الفندق “Check out “.

رابعاً: يمكنك اختيار الإطلالة المفضّلة من الغرفة “view” لكن لمرة واحدة فقط مع الابتعاد عن طلب ذلك أكثر من مرة عند دخولك للغرفة!

خامساً: فى حالة اعتراضك على الغرفة وهذا بالطبع من حقك لا تعتقد أنه يخالف قواعد الاتيكيت لكن عليك بالرجوع الى الاستقبال، وليس لأي شخص آخر، وبادري بابتسامة واطلبي بهدوء وبأدب وبصوت منخفض من الإدارة تغيير الغرفة في أقرب وقت ممكن وليس أمام الآخرين!

سادساً: هناك دائما قواعد لكل مكان سياحي خاص به فارجوا قرائتها أولا ولو وافقت عليها اتبعها بالمكان ولو هناك بعض المشاكل أو الملاحظات الخاصه بك فعليك تغيير القرية السياحية، لأن مستحيل المكان هيغير قواعده لتناسب حضرتك فقط.

اقرأ أيضاً

قواعد إتيكيت مقابلات العمل.. خبيرة إتيكيت تجيب

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى