سهير جودة: الراجل يعاني من ازدواجية هذه أحبها وهذه أتزوجها
سهير جودة: الراجل يعاني من ازدواجية هذه أحبها وهذه أتزوجها
سهير جودة: الراجل يعاني من ازدواجية هذه أحبها وهذه أتزوجها.. أثناء حوارها لخصت الإعلامية بعض الفقرات، التي تروي عنه الإعلامية سهير جودة، إن هناك جمل كلاسيكية من الرجال يستخدمونها بهدف الهروب من الارتباط، مثل جملة «أنتي تستاهلي حد أحسن مني»، مشيرة أن البنات بدأوا في استخدام تلك الجملة مع الرجال ولكن بطرق مختلفة.
يستعرض لكم موقع “خدمة كوم”، من خلال السطور التالية، في تقرير اليوم، سهير جودة: الراجل يعاني من ازدواجية هذه أحبها وهذه أتزوجها، وهي كالتالي:
سهير جودة: الراجل يعاني من ازدواجية هذه أحبها وهذه أتزوجها.
وأضافت سهير في برنامج «الستات» التي تقدمه عبر فضائية «النهار»، قائلة: «البنت لما بتقول للراجل انت زي أخويا أو أنت صاحبي بيبقى الكلام من قلبها، لأنها بتكون صادقة في مشاعرها، واللي بترتبط باكتر من شخص في وقت واحد دي عايزة طبيب نفسي».
سهير جودة: الراجل يعاني من ازدواجية هذه أحبها وهذه أتزوجها.
وتابعت سهير أن هناك بنات تستغل حب الولد لها ويحدث العكس أيضا، قائلة«لازم البنت يبقى عندها من الرحمة والإنسانية تجاه الولد، وكمان لازم نربي الولد أنه لا يستبيح مشاعر البنات لأننا بنعاني من ازدواجية الرجل دي أحبها ودي اتجوزها».
وأشارت سهير جودة: «البنت اللي تحب راجل وتثق فيه وبعدين يدوس على مشاعرها فهي تستاهل، لأنها أحبت واحد بالشخصية دي، والراجل الطيب عملة نادرة دلوقتي بس مبيبقاش جذاب للبنت».
https://fb.watch/fUc2KMUBM5/
وأضافت الفنانة المصرية سهير جودة في برنامج «الستات» الذي تقدمه عبر فضائية «النهار»، قائلة: « أغلب الستات طول الوقت هي محتقنة وحاسة بالجفاء والحرمان والإهمال، والتصرفات العادية اللي بين الزوج والزوجة بتفرق جدا لأنها بتبني سعادة وتواصل ودفء وبتبني حالة وحوار وإهمالها بيعمل كوارث ويعمل انفصال رغم التواجد، ووجودها والاهتمام بيها بيحمي العلاقات من الانهيار».
وأوضحت سهير جودة أن هناك ثوابت من أجل الحفاظ على العلاقة بين الرجل وزوجته، قائلة: «لازم في الفترة الأولى يبقى في صباح الخير ومساء الخير بينهم، ويبقى في ابتسامة من الست لجوزها بعد ما يرجع من الشغل، ويبقى في احتضان وتلامس بينهم وتعاطف طول الوقت».
اقرأ أيضا: سهير جودة: الست دايما بتشتكي من الاحتقان العاطفي وحاسة بالجفاء والاهتمام بيحمي العلاقات من الانهيار